وزير الاقتصاد الفلسطيني لـ CNBC عربية:

•    نتوقع عجزاً اقتصادياً بنسبة 3% هذا العام في ظل حرب غزة
•    عدد ضحايا حرب غزة تخطى 8000 شخصاً 
•    المنفد الوحيد المتاح لقطاع غزة الآن هو معبر رفح والذي يعمل بتعليمات الجيش الإسرائيلي
•    المساعدات التي تدخل إلى قطاع غزة حالياً لا تشكل 6-7% مما كان يدخل سابقاً قبل الحرب 
•    300 شاحنة مساعدات كبيرة كانت تدخل إلى قطاع غزة قبل الحرب
•    هناك العديد من الشاحنات عند معبر رفح بحاجة لموفقات إسرائيلية لدخولها 
•    قطاع غزة يعاني من انعدام المواد الأساسية والكهرباء والمياه وليس هناك قدرة لتشغيل المستشفيات 
•    نشعر بالأسف بأن هناك دول تشجع على عدم وقف إطلاق النار في غزة
•    الضفة الغربية متقطعة الأوصال وعملية التنقل فيها بالغة الصعوبة 
•    مستمرون رغم الصعوبات التي نواجهها بشكل يومي 
•    لا يوجد أي اقتصاد أو أعمال في غزة
•    الخسائر الاقتصادية اليومية الناتجة عن الحرب تترواح بين 25-30 مليون $
•    معظم الأعمال في الضفة الغربية شبه متعطلة ونحاول تقليل نسب البطالة
•    نحاول تقليل الخسائر بجميع الوسائل المتاحة

في مقابلة مع CNBC عربية، قال وزير الاقتصاد الفلسطيني خالد العسيلي إنه يتوقع عجزاً اقتصادياً بنسبة 3% هذا العام في ظل حرب غزة، وبخاصة أنه أكد على عدم وجود بوادر لوقف إطلاق النار.

وأضاف أنه لا يوجد الآن أي منفد لقطاع غزة سوى معبر رفح المصري والذي يعمل بتعليمات الجيش الإسرائيلي.

هذا وذكر العسيلي أن حجم المساعدات التي تدخل إلى قطاع غزة لا تشكل 6-7% من حجم المساعدات التي كانت تدخل سابقاً قبل الحرب، حيث إن المساعدات التي كانت تدخل يومياً إلى القطاع تعادل 500 شاحنة كبيرة. وأردف أن هناك العديد من شاحنات المساعدات عند معبر رفح وجميعها بحاجة لموافقات إسرائيل للدخول.

وبحسب العسيلي فإن قطاع غزة يعاني من انعدان المواد الأساسية والكهرباء والمياه وليس بمقدوره تشغيل المستشفيات، ولكنه أكد على الاستمرارية بالعمل بجميع الوسائل الممكنة للحد من الخسائر.

وأردف العسيلي أن الخسائر الاقتصادية اليومية الناتجة عن الحرب تتراوح ما بين 25 و30 مليون $ وقال إن معظم الأعمال في الضفة الغربية شبه متعطلة. وذكر أن الضفة الغربية متقطعة الأوصال وبها أكثر من 130 حاجزاً، وبالتالي عملية التنقل فيها بالغة الصعوبة.