2024/04/26 at 12:05 صباحًا

صحيفة الحياة اليومية تفرد لقاءا مطولا مع رئيس بلدية الخليل خالد العسيلي

افردت صحيفة الحياة اليومية في ملحقها الاقتصادي العدد  (25) مقابلة شاملة مع رئيس بلدية الخليل خالد العسيلي كا احد الشخصيات  البارزة على الساحة الفلسطينية اقتصاديا و مؤسساتيا على الصفحتين 14 و 15  من صفحات ملحقها حملت عنوان خالد العسيلي.. من أصغر عضو مجلس بلدي …في  الوطن إلى رجل أعمال سطع نجمه بالعالم و هذا نص المقابلة الكاملة .

 

وجوده في بلدية  الخليل كأصغر عضو  مجلس بلدي بالوطن عام 1976 ، كان له أثر كبير وواضح في حياة رجل الأعمال  الخليلي ورئيس البلدية الحالي خالد زهير العسيلي، في إثراء حياته الشخصية  وصنع بطولات إدارية واقتصادية في مختلف المجالات  التي شغلها ، منذ أن كان  تاجرا طفلا يرافق والده الراحل التاجر المعروف الحاج زهير العسيلي في محل  للأدوات المنزلية بالبلدة القديمة من المدينة، و تاجرا جامعيا عقب تخرجه  مباشرة وانخراطه في و سوق التجارة العالمية ، إلى أن بات واحدا من كبار  رجال الأعمال في الوطن. رئاسته لبلدية الخليل جعلته يخالط كل المواطنين .  ويستمع إلى همومهم بعيدا عن المكاتب المخملية « »

نشأ خالد العسيلي  أبو زهير ككل أطفال مدينة الخليل حينها، في البلدة القديمة، يعرف زقاقها،  قنطرة قنطرة المسقوفة بحجارة من تاريخ،وتنفس هواءها المفعم بالحيوية  والأصالة، ولملازمته والده في تجارة الأدوات المنزلية عقب خروجه من المدرسة  كل يوم آنذاك، وما صاحب ذلك من التعرف على كبار التجار أ تقن حينها شيئا  من التجارة يبيع ويشتري وبدأ حب قطاع الأعمال   يسري في دمه ليتوجه بعد  نجاحه في الثانوية العامة التوجيهي بمدرسة الحسين بن علي إلى القاهرة ليدرس  إدارة الأعمال، ومن وقتها أخذ يستعد لصنع رجل أعمال وقد تكون  جينات  الوراثة التي ورثها من أبيه التاجر، ساهمت بشكل أو بآخر في وضع  أساسات هذا الصنع المغموس بالإرادة القوية وحتمية تحقيق الهدف  بعد تخرجه  من جامعة عين شمس بالقاهرة عام 1970  وحصوله على الدرجة  العلمية  البكالوريوس ،

عمل خالد العسيلي موظفا في مكتب ضريبة الدخل  في بيت لحم لفترة خمس سنوات حتى عام  1975 ، لكنه لم يفارق مهنة التجارة  إلى جوار والده، وأثناء عمله دخل في تجارة الاسمنت فاستورد عام 1974 حمولة  أربع بواخر من الاسمنت من خلال ميناء شاطئ غزة مع شركاء من الخليل دخل  انتخابات بلدية الخليل عام 1976 ، وفاز فيها وكان أصغر عضو بلدي ليس على  مستوى الخليل بل على مستوى الوطن. أقام عدة شركات اقتصادية لها وزنها وتوسع  في نشاطه الاقتصادي، منها شركة العسيلي للتجارة والمقاولات عام 1987ومصنع  الاتحاد للباطون

عام 1990  ومع عودة  السلطة الوطنية كان من مؤسسي  شركة الاتصالات الفلسطينية وساهم في تأسيس الشركة العربية الفلسطينية  للاستثمار المعروفة ب« شركة العقاد « التي لا يزال يشغل نائب رئيس مجلس  الإدارة فيها، كما ساهم في إقامة وتأسيس الكثير من الشركات، ودخل مساهما في  مجموعة شركات أخرى كالمشرق للتأمين وشركة كهرباء غزة وهو عضو مجلس إدارة  فيها  ، ورئيس مجلس إدارة شركة نابكو لصناعية البروفيلات والألمنيوم التي  تتخذ من نابلس مقرا لها. يقول خالد العسيلي إن شخصيته تأثرت منذ القدم بعدة  عوامل من أبرزها تواجده في السوق القديمة لمدينة الخليل ووجوده بين أكبر  التجار فترة الخمسينيات وبداية الستينيات، بالإضافة إلى وجوده في مصر التي  تعلم فيها تجارب وخبرات كثيرة، ناهيك عن انخراطه عضوا في مجلس بلدية الخليل  .« الذي منحني بعدا جديدا لشخصيتي »

وكان يوصف العسيلي، فترة  طفولته، بالطفل الهادئ والمتزن، على غير ما كان يوصف به كثير من أقرانه  بالشقاوة وكان شابا رياضيا يعشق كرة القدم، والتنس الأرضي، ويحرص على  مشاهدة المباريات حتى في دول أجنبية.يعتبر العسيلي أن نجاحه في قطاع  التجارة، علاوة على ظروف نشأته الطفولية والشبابية، يعود إلى الخبرة  المتراكمة و « الفرص الذهبية » وانطلاقه في ظل عدد محدود من رجال الأعمال  الناجحين والمرموقين، لكنه يجزم أن العمل في ظل الاحتلال وما سببه من تراكم  كبير وخبرة نوعية في هذا المجال لكثرة الصعوبات التي واجهها، كما سائر  رجال الأعمال ظروف جعله (العمل) غاية في الصعوبة

موضحا في ظل  الاحتلال تواجه ، كثيرا من المشاكل ومطلوب منك إيجاد الحلول لها وهذا يصقل  الفلسطينية ويجعل رجل الأعمال الفلسطيني ناجحا وبامتياز في أي موقع  .« بالعالم لأن كثرة المشاكل تجبرك على إيجاد الحل أبو زهير المدمن على  قراءة الصحف اليومية،ومطالعة الكتب السياسية والأدبية، شكلت رئاسته لبلدية  الخليل  أخرى حاول خلالها أن يوفق بين البلدية ومصالحه الاقتصادية،  لكنه في الأربع سنوات ونصف السنة (فترة توليه رئاسة البلدية حتى اليوم) نجح  في الأولى وابتعد عن الثانية، وتسبب في خسائر مالية بمصالحه، لصالح  انشغاله في إدارة البلدية، وهو الآن يبحث عمن« يريحه »  من رئاسة البلدية  التي شغلها بتكليف رئاسي، لأنه لا يرى فائدة في مكوث شخص لأكثر من أربع  سنوات في موقعه لأن التطورات في تقدم وهي » ،« بحاجة إلى دماء جديدة أهمها  قطاع الشباب وهو

يطالب على الدوام بانتخابات سريعة لبلدية الخليل  لممارسة الديمقراطية في انتخاب قيادة جديدة. ويضيف انه منذ توليه رئاسة  بلدية الخليل يبعد كل البعد عن شركاته، وفي رئاسته لبعض مجالس الشركات  يطالعها عن بعد من خلال التقارير، ورغم استحواذ البلدية على كل وقته إلا  انه يعبر عن رضاه غير المتناهي وسعادته الفائقة
.لأني أنجزت الكثير ».«  لأهلي وشعبي في الخليل بكل ما ناله العسيلي من مناصب ومواقع ودرجات، خاصة  على الصعيد الاقتصادي، فانه أكثر ما يفخر به أنه جعل مدينة الخليل على  الخارطة العالمية، تحظى بالعشرات من الدعوات للمشاركة في المؤتمرات  والندوات في أرجاء مختلفة بالعالم، ومنذ انتخابه العضو الأصغر في مجلس بلدي  الخليل إلى اختياره « العضو الأكبر يحلم بأن يجعل المدينة » في سلم المدن  المتطورة عالميا تبعث من أجوائها معالم الحضارة والازدهار. وهو يرى أن  الخليل،

بعد انجازه العديد من المشاريع خاصة في مجالات البنى  التحتية وقطاعات الشباب والثقافة، ما زالت بحاجة إلى الكثير من المشاريع  الحيوية للعيش بحياة كريمة، من بنى تحتية ومدارس وشوارع وعمران تلبي الحاجة  المطردة للسكان، في وقت لا يفارق اعتقاده أن القيادة الفلسطينية  المستقبلية ستكون من الجيل الذي يأمن له مستوى متقدم مثل بقية شعوب العالم،  وهو كذلك يؤمن بمقولة أن الخليل أكثر مدينة فيها جاهزية لإقامة الدولة.

في  حياته الشخصية ولكثرة انشغاله، يأسف العسيلي من انكماش المشاركة  الاجتماعية » رغم انه يحاول جاهدا ،« ، وأحيانا يفشل، في أن يواظب على  المشاركة في شؤون اجتماعية تخصه وتجمعه مع » من يحب، ويحاول بكل ما أوتي من  جهد في رؤية أشقائه وأهله. « ساعات من أيام الجمعة  وعبثا حاول استعادة  هوايته في ممارسة الرياضة في الصالة الرياضية بالمدينة، إلا أنه منذ أكثر  من شهرين لم يستطع الدخول إليها، ويستعيض عنها بالمشي صباح كل يوم داخل  منزله قبل القدوم إلى مكتبه في البلدية.

رئيس بلدية الخليل العسيلي  الذي زاد وزنه في السنوات الأربع الأخيرة أكثر من عشرة كيلو غرامات، وهي  المرة الثانية بعد الأولى التي زاد فيها وزنه عندما ترك لعبة التنس الأرضي »  التي كان يهوى « ممارستها في مدينة القدس المحتلة إلى ما قبل اندلاع  الانتفاضة الأولى، يرجع ذلك إلى انشغاله الدائم بأعمال البلدية.

ويصف  ابو زهير مفترة ما قبل رئاسته البلدية « » ، بأنه كان أكثر حظا من بعدها  كثير السفر، تصل سفرياته في الشهر الواحد إلى مرتين أو ثلاث مرات، بينما  اليوم فسفرياته قليلة وأحيانا يضطر للسفر والعودة في اليوم نفسه.ويقول انه  زار كل دول العالم، ومن أكثر البلدان التي تستهوي قلبه تركيا « و سان  فرانسيسكو و سيئول » بالإضافة إلى القاهرة التي تعلم ،فيها و وعاصر النشأة  العلمية والثقافية ، أيام طه حسين ونجيب محفوظ وتوفيق الحكيم، بالإضافة إلى  أم كلثوم وعبد الحليم حافظ، وغيرهم، بيد أنه يحن للخليل ولبلدتها القديمة  وقناطرها، مهما ابتعد وعلا.

الفرق بين الإدارة في القطاعين العام والخاص
يرى  خالد العسيلي أن هناك فرقا بين الإدارة في القطاع الخاص عنها في القطاع  العام، وهو الذي يرأس مواقع في القطاعين ، ففي  العام  تسير وفق قوانين  وإجراءات ونظم محددة بالقوانين لايمكن الخروج عنها، فمثلا من صلاحيتي كرئيس  بلدية التوقيع على مبلغ مالي محدد بينما في المؤسسات الخاصة يمكن التوقيع  على مبالغ طائلة. كما أن الجمهور في العام واسع وشامل ولا بد أن تتعامل مع  كل القضايا من مياه وكهرباء وشوارع وكل المشاكل الخدماتية التي تواجه  البلد، ولا بد أن تتعامل مع المواطن بحنكة وحكمة تستطيع فيها أن تمتص غضبه  وتلبي حاجاته وتقنعه أو يقنعك بما عنده، حتى ولو كان ذلك على حساب أعصابك  ووقتك ،

بينما في الخاص فجمهورك محدد لا يعدو كونه تجارا ورجال  أعمال ومهمتهم معروفة ومحددة. ويقول.« العمل في البلدية أوسع حتى من وزارة »  : ويرى أن تجربته في القطاع الخاص أثرت إيجابا على عمله في القطاع العام،  بل أثرته وميزته في بعض المواقف، مستشهدا على ذلك بإسقاطه بعض الأنظمة  المتبعة والعمل بها في البلدية كنظام التقارير السنوية المتبعة في المؤسسات  الخاصة ، وكانت بلدية الخليل الأولى في ذلك، وأيضا مسألة المدقق الحسابي  الخارجي الذي عملت به بلدية الخليل منذ أكثر من عشر سنوات، وهناك الكثير من  الإجراءات يمكن إدخالها على ألا تتعارض مع القوانين.

يقول العسيلي  انه في فترة تجواله في مدن العالم حاول نقل كثير من المشاهدات إلى مدينة  الخليل، في العديد من المشاريع والأسلوب الإداري، وهو ما زال يحلم بتطبيق  مشروع رآه في مدينة أنقرة التركية، بقرية أسفلها واد به حدائق ومطاعم  والعاب أطفال وعلى الجوانب الجبلية مشاريع اسكانات. يقول انه حاول تطبيق  ذلك، على حجم أصغر، في منطقة واد الجوز- ننقر في المدينة إلا أن عقبات  واجهت المشروع الذي كان يمكن أن ينقل الخليل نقلة نوعية وجديدة .

جوانب شخصة و اجتماعية

.*  ما هي هوايتك؟ – رغم ضيق وقتي إلا أنني أحاول أن أشاهد كرة القدم  والأفلام، والقراءة بشكل يومي في ساعة متأخرة من الليل، وفي كل سفر اقتني  كتابا. * كيف تقضي وقتك بعيدا عن العمل؟ – ليس لدي وقت أقضيه من دون عمل،  أحاول أن اقتنص يوم الجمعة بعد الصلاة لأقضيه مع عائلتي، وقراءة الكتب. *

ما  أكثر ما تقرأه؟ – الصحف اليومية أقرؤها كل صباح قبل الذهاب إلى المكتب،  وما أطالعه في المساء كتب في النواحي السياسية كالكتاب الأخير للملك عبد  الله الثاني بن الحسين فرصتنا الأخيرة، وقصص عالمية وأدبية، وسير ذاتية. *  هل لديك مكتبة في البيت؟ – نعم، مكونة من مختلف الكتب والمجلات، بما لا يقل  عن 1000 كتاب. *

ما أجمل لحظة في حياتك؟ أجمل لحظة في حياتي عندما  أرى الابتسامة على وجوه أناس فقدوا الأمل، وكنت سببا في عودة البسمة إلى  شفاههم، حينها شعرت وأشعر بالفخر. ومن الحالات التي اذكرها أن طفلا من  مدينة الخليل كان يعاني من ثقب في قلبه وزرت « جينوا » ، وكنت زرت مستشفى  للأطفال هناك. حالة الطفل كان الأمل مفقودا فيها، وعملت كل جهدي لإرسال  الطفل إلى جينوا للعلاج في المستشفى، كانت نسبة الأمل صفرا، ولكن عندما عاد  من هناك بعد العلاج كانت البسمة على وجهه (الطفل). هذه ممكن أن تكون من  أجمل وأسعد اللحظات في حياتي. *

وما أصعب لحظة واجهتك؟ – عندما فقدت  أغلى الأصدقاء والأحباب، والدي العزيزين. وكذلك عندما أفاجأ بصديق وفي  ومخلص وفي أقرب موقف تراه العكس، هذا شيء صعب جدا، وواجهت كثيرا من هذه  الحالات كانت صعبة على نفسي. ومن الصعوبات على صعيد عملي هو العمل في ظل  الاحتلال، وما أكثر المشاكل في ظل الاحتلال التي تتطلب جرأة في اتخاذ قرار.  ؟« » *

ما ضريبة النجاح بالنسبة ل أبو زهير – الضريبة لأي نجاح في  نظري كبيرة جدا، وهناك خلف كل نجاح عدو خفي يتربص بك تتعرض خلالها لضغوطات  من جهات عديدة، وعليك حينها مواجهتها وبحكمة لا أن تزج نفسك في معارك. *

ماذا  تفعل عندما تكون في البيت أول الصباح؟ – أطالع الصحف اليومية الثلاث وبشكل  يومي، كما أشاهد قبل ذهابي للمكتب محطات  تلفزيونية إخبارية عالمية، وأمشي  في البيت لمدة نصف ساعة على الأكثر. * كيف تصف علاقتك مع عائلتك؟ – علاقتي  مع زوجتي وأبنائي وأهلي يمكن أن توصف بأنها علاقة مثالية، علاقة حب ومودة،  تخلو من أي طابع رسمي. كما أشعر بالسعادة الهائلة عندما اسمع حفيدي  يناديني بخالد بدلا من.« سيدو

» « » * ما أجمل دولة زرتها في  العالم؟ – زرت العالم أكثر من مرة، أَحب الدول والمدن إلى قلبي تركيا التي  أحبها بشغف، وأيضا القاهرةمهد دراستي الجامعية، ومدن كبيرة في العالم مثل  سان فرانسيسكو وسيئول ولندن. *

ما أجمل شيء في فلسطين؟  – الحقيقة  كل ما في فلسطين جميل، والخليل بالنسبة لي من أحب المدن إلى قلبي. * صف لنا  مشاركتك في المناسبات الاجتماعية؟ – للأسف، مشاركتي في المناسبات  الاجتماعية في الوقت الحالي تكاد تكون معدومة من كثرة انشغالي، وهذا خلاف  طبعي الذي أميل فيه إلى الاجتماعيات، لكني أحاول قدر الإمكان عدم الابتعاد  عن الأحباب والأصدقاء. *

ما أحب الطعام إليك؟ الصحيح أنا خليلي وأحب  أكل المطبخ – الخليلي بما حوى من لذة الطعام، أهمه « القدرة والفخارة  والمقلوبة. وأحرص عندما أزور بلدانا في العالم أن آكل من طعام ما تشتهر به  تلك البلدان. « » * بماذا يحلم أبو زهير بعد كل هذه السنوات والخبرة  الطويلة ؟ – أحلم باليوم الذي يصبح فيه للشعب الفلسطيني مطار يستطيع من  خلاله السفر إلى كل دول العالم بحرية وأمان دون معيقات أو حواجز وعقبات.  وحلمي أيضا بأن تصبح الخليل من المدن الجميلة في العالم.

بطاقة شخصة
بط  الاسم: خالد زهير خالد العسيلي. . تاريخ الميلاد: 1947/2/ 1 مكان الميلاد  والإقامة: الخليل.المؤهل العلمي: بكالوريوس إدارة أعمال من  بالقاهرة جامعة  عين شمس ، ولديه العديد « »من الخبرات والدبلومات في مجال عديدة، « »  وخريج ثانوية عامة من مدرسة الحسين. بن علي الثانوية عام 1965
الحالة  الاجتماعية: متزوج وله ثلاثة أبناء وابنة. (زهير: مدير عام لشركات كبرى.  شادي: مدير إداري في شركة ومسؤول فرع تعهدات ومقاولات. وسيم: مدير إداري في  شركة. سماح: مهندسة معمارية ولها مكتبا هندسة في الخليل ورام الله. أما  الزوجة فحاصلة على بكالوريوس إدارة أعمال).

للاطلاع على كامل اللقاء من المصدر اطغط على الرابط التالي >>>. http://www.alhayat-j.com/sooq/economic%2025.pdf

شاهد أيضاً

كلمة وزير الاقتصاد خلال وضع حجر الاساس لمشروع صوامع القمح

Encouraging Business in Palestine

Encouraging Business in Palestine https://thisweekinpalestine.com/encouraging-business-in-palestine/ Encouraging Business in Palestine Fostering an Enabling Environment for Growth …

وزير الاقتصاد الفلسطيني: إسرائيل تستهدف إفشال سلطتنا وشبكة الأمان العربية هي الحل

وزير الاقتصاد الفلسطيني: إسرائيل تستهدف إفشال سلطتنا وشبكة الأمان العربية هي الحل قبل 13 ساعة (تم …